منذ عامين
الضجة التي رافقت موت الإعلامي وائل الإبراشي تسببت في جعل كتيبة الإعلاميين التابعين للنظام المصري مثل عمرو أديب في حالة قلق من أن يتعرضوا للمصير نفسه.
منذ ٤ أعوام
مؤخرا، رحل الإعلامي والرياضي المصري عزمي مجاهد، متأثرا بكورونا، وأثارت وفاته حالة من الشماتة بين الكثيرين، الذي عقدوا له محاكمة شعبية، بسبب دفاعه الأعمى عن رئيس النظام عبدالفتاح السيسي، وتحريضه الدائم على قتل معارضيه، وخوضه في الأعراض.